عندما يتحوّل العلم إلى بطولات

real-life case STUDY

من يريد الفوز… عليه أن يتحرك الآن"

هل تعلم أن الأندية الأوروبية التي تهيمن اليوم على البطولات بدأت رحلتها بالذكاء العلمي  والتحليلي؟

هذه الأدوات لا تتطلب تغييرات جذرية في البنية التقنية أو الثقافية للنادي بل تُطبّق بخطوات ذكية ومدروسة، ونتائجها تبدأ بالظهور منذ الأسابيع الأولى

 

أنا هنا لأمنحكم نفس المفاتيح، بنفس الفعالية  وبخطة واضحة

📊 مع أدوات علمية حديثة ومجربة
🎯 وبتحليل سلوكي وتكتيكي متقدم
🧬 وبالتوأمة الرقمية التي تتوقع مستقبل الفريق

👔 و بالتقييم الاستباقي الذكي للمدرب

فرق متوسطة استثمرت في الذكاء العلمي والتحليلي وفرق كبرى جعلته نهجا ثابتا

 

كيف تحولت بعض الأندية الصغيرة و أخرى كبيرة بسرعة إلى أندية ذكية منافسة على الألقاب وبتكلفة أقل، باريس اكتسح دوري أبطال أوروبا، برشلونة مباشرة بعد الأزمة الخانقة بثلاثة ألقاب، ليفركورن فاز بالدوري الألماني لأول مرة و بدون هزيمة، فرانكفورت، ليفربول، تشيلسي  واستون فيلا نمادج حية و أندية أخرى في الطريق

 

سأضع بين أيديكم هنا طرق نجاح علمية مجرّبة وزنها ذهب  

Innovation is changing the world of football 

 

لماذا يجب على الأندية اعتماد هذه الأدوات والطرق الذكية الآن؟

لأن الفرق التي سبقت في هذا المجال (مثل برشلونة بعد الأزمة، وباريس  بفوزه  بدوري الأبطال وليفركوزن  و ليفربول ...) حصدت الألقاب بسرعة وبتكلفة أقل

لأن المنافسة لم تعد فقط بالميزانية، بل بالمعلومة الذكية واتخاذ القرار المستند للبيانات

لأن التخلف عن هذه الثورة قد يعني سنوات من الإخفاق والقرارات المبنية على الصدفة 

 

من لا يستثمر في الذكاء الرياضي اليوم، سيدفع الثمن غدًا

 

الفرق التي لا تعتمد الأدوات العلمية الحديثة، ستجد نفسها بعد موسم أو اثنين تلعب دور المتفرج في سباق البطولات

 

أنا محمد الإدريسي، مدير رياضي لأندية كرة القدم المحترفة بتكوين أوروبي ألماني إسباني  على أعلى مستوى عالمي  في المجال  و مرخّص من الاتحاد الألماني لكرة القدم ، كذلك محاضر في مجال المنادجمانت في إدارة الأندية الرياضية عامة وكرة القدم خاصة معتمد من الهيئة الحكومية الإتحاد الرياضي لساكسونيا التابع له معهد لايبزيغ العالمي للرياضات، اضافة الى توفرنا على تكوين علمي في مجال التدريب بدبلوم مدرب كرة القدم معتمد من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم الويفا، كما ننوقر على خبرات  ميدانية  جد معمقة  في مجال السكاوتينغ و علم البيانات والتكنولوجيا الحديثة في كرة القدم  وتقييم اللاعبين والفرق من خلال خبراتنا الميدانية و كذلك من خلال تكوينات احترافية مستمرة ببرشلونة  بإسبانيا إلى جانب نخبة من أفضل العقول الإسبانية و الأوروبية قي مجال كرة القدم  الذين يعتمدون على هكذا طرق علمية حديثة يتقدمهم المدير الرياضي الإسباني مونشي الفائز سليقا  بلقب أحسن مدير رياضي بالعالم وهو حاليا يقوم بعمل كبير بفريق استون فيلا الانجليزي، اضافة الى معظم لاعبي برشلونة السابقين منهم من هو مديرا رياضيا اليوم كديكو ببرشلونة و اخرون مدربون كأرتيتا مدرب الأرسنال و لويس انريكي بباريس والمتوج مؤخرا بدوري أبطال أوروبا مع باريس، هنا أضع بين أيديكم  خلاصة أكثر من 20 سنة من الخبرة الدولية في إدارة أندية كرة القدم المحترفة وتحليل أداء اللاعبين والفرق، مرفقة بأحدث ما توصلت إليه كبرى الأندية الأوروبية و ما نشتغل به حاليا من منهجيات علمية حديثة في الانتقالات، التحليل، وصناعة الفرق البطلة بتوظيف الذكاء الاصطناعي والاستراتيجيات القائمة على البيانات والخوارزميات لتحقيق التميز والتفوق في كرة القدم

🖋️ MB. IDRISI

Licensed football cub managing & sporting director by the german football federation

instructor & expert in football club management

expert in big data & artificial intelligence apPlied to football from barcelona / spain 

 

Executive Program CERTIFICAT holder in Advanced Strategic Management of Professional Football clubs

 

مقتطف من تقرير تقنية النقل الافتراضي للاعب عمر مرموش قمنا به قبل انتقاله من انتراخت فرانكفورت الألماني الى فريق مانشستر سيتي الانجليزي


               رسالة مفتوحة إلى إدارات الأندية                                                          

حين تكون النية صافية... لكن الأدوات غير كافية

 

في مسيرتي كمدير رياضي ومحاضر في الإدارة الرياضية، تعاملت مع العديد من الأندية الأوروبية وكذلك العربية الخليجية. ووجدت قاسماً مشتركاً يكاد لا يُرى لكنه حاضر في العمق وهو موضوع اللجنة الفنية بالأندية

اللجان الفنية تعمل بجد، ولكن دون أدوات علمية حديثة... فيُتخذ القرار بالمجهود الشخصي بدل المنهج الاحترافي

نعم، اللجنة الفنية هي اليد اليمنى للإدارة وتتحمل مسؤوليات جد مهمة من ضمنها

 

تقييم المدرب والجهاز الفني

اقتراح الانتدابات

بناء الفريق

قراءة الأداء

 رسم مستقبل النادي رياضيا

 

لكن الحقيقة الصادمة أن أغلب هذه اللجان خصوصاً في منطقتنا العربية تُبنى على نوايا طيبة وخبرة لعب سابقة لكنها تفتقر لأدوات التحليل الحديثة والمنهجيات المعتمدة عالميًا

حسب دراسات ميدانية وخبرات موثقة، ثبت أن غياب العمل العلمي داخل اللجنة الفنية هو السبب الرئيسي لفشل كثير من الأندية في التطور أو الحفاظ على الاستقرار الفني

لذلك، لا يُمكن أن نطلب من اللجنة الفنية النجاح في ظل غياب الأدوات المناسبة، كما لا نلومها، بل نُقدّر اجتهادها ونقترح تطوير أدواتها  ولهذا سأقدّم لكم 3 أدوات علمية ذهبية تغيّر واقع لجنتكم الفنية وستجعلكم تشتغلون بكل احترافية على طريقة الأندية الأوروبية الجد متطورة والناجحة

 

لماذا يجب أن تبدأ اليوم؟

 

لأن كل قرار خاطئ في كرة القدم... ثمنه موسم كامل

مدرب غير مناسب؟ ضياع مشروع

لاعب غير منسجم؟ خسارة مالية

تخطيط غير مبني على علم وبيانات؟ أزمة جماهيرية

 

لكن كل هذا يُمكن تفاديه عندما تصبح اللجنة الفنية مسلحة بمنهجية علمية

 


دراسات ميدانية بالقارة الأوروبية الأكثر تطورا كرويا في العالم

 

أين يختبئ الخلل الحقيقي داخل الأندية؟

 

دراسات ميدانية متعددة في أوروبا أثبتت أن غياب النظام العلمي داخل اللجان الفنية هو الخلل الرئيسي وراء تعثّر تطويرالأندية، رغم قوة الموارد وتوفر النوايا الحسنة

 

حين نبحث عن أسباب تراجع نتائج الأندية، تتجه الأنظار سريعًا نحو اللاعبين أو المدرب… وربما حتى الإدارة لكن الحقيقة التي لا يُقال عنها الكثير  وربما تُخفيها العادة أو المجاملة  هي أن الخلل غالبًا يبدأ من "اللجنة الفنية" نفسها

ولتأكيد هذا الواقع، تشير دراسات ميدانية واستطلاعات موثوقة في القطاع الرياضي إلى أن غياب العمل المنظم داخل اللجان الفنية يُعد من أبرز أسباب فشل الأندية في تحقيق التطور والاستقرار الفني، بل ويُصنف كأحد أخطر مواطن الخلل التنظيمي داخل الأندية

 

نعم، تلك اللجنة التي تُعتبر اليد اليمنى للإدارة، والمسؤولة عن التعاقدات، تقييم الطواقم الفنية، بناء التوازن في الفريق، وإعطاء الرؤية المستقبلية لكن المؤلم في الواقع أن هذه اللجنة، رغم نواياها الطيبة واجتهادها الكبير، تعمل في أغلب الأحيان بدون أدوات علمية، وبدون منهجية تقييم حديثة، وبدون مرجعية تحليل دقيقة

ا

في مسيرتي كمدير رياضي ومحاضر معتمد في الإدارة الرياضية اكتشفت قاسماً مشتركاً يكاد لا يغيب و هو أن معظم للجان الفنية في الأندية التقليدية التفكير تعمل بجهد وإخلاص... لكنها غالبًا تفتقر إلى الأدوات العلمية التي تسهّل عليها النجاح وتجنّبها القرارات المكلفة

المشكلة ليست في الأشخاص... بل في غياب منظومة العمل الاحترافية بتوفر الأدوات والطرق العلمية التي تجعل قراراتهم دقيقة ومدروسة، مثلما يحدث في أكبر الأندية الأوروبية

 

ما النتيجة حين تغيب هذه الأدوات ت؟

 

قرارات حاسمة تُتخذ بناءً على الحدس والانطباع… وليس على تحليل علمي و معطيات مدروسة

لاعبون يتم التعاقد معهم، لكن لا ينسجمون مع أسلوب اللعب

مدرب يبدأ الموسم… ثم يتضح بعد أشهر أنه لم يكن الخيار الصحيح

جمهور غاضب، موسم ضائع، وميزانية مهدورة

وهنا تأتي النقطة الفاصلة

 

📌 الفرق بين نادٍ ينجح ونادٍ يتعثر… هو امتلاكه لأدوات تُرشده قبل اتخاذ القرار، وليس بعد فوات الأوان

الواقع اليوم يفرض شيئًا واحدًا لا نقاش فيه: اللجان الفنية لا يمكنها مواكبة تعقيدات كرة القدم الحديثة دون أدوات علمية دقيقة

❌ الاجتهاد وحده لم يعد كافيًا
✅ المطلوب اليوم هو: التحول من اجتهادات إلى منهج، ومن الانطباع إلى التحليل، ومن ردّ الفعل إلى التنبؤ المدروس

! ما هو الحل الناجح الذي اشتغلت عليه الأندية الأوروبية

This i   

           success through innovation /

not guesswork. This is science

 

Innovation is changing the world of football 

 

الأندية الناجحة أصبحت اليوم مختبرات علمية رياضية، تُدار بالبيانات، وتُحلل  بالأرقام، وتوجهها خوارزميات ذكية نحو النجاح والاستمرارية؟ا 

الواقع الافتراضي: برهن أنه مستقبل التطوير الناجح في كرة القدم الذكية

في زمن أصبحت فيه التكنولوجيا أساسًا للتفوق، أصبحت الأندية الرائدة  تعتمد على تقنية الواقع الافتراضي  كأداة فعالة لتعاقدات مدروسة وكذلك لتقييم وتطوير الأداء الفردي والجماعي للفريق، وصناعة قرارات ذكية داخل الملعب وخارجه

إليكم الحل… 3 أدوات علمية شاملة غيرت طريقة التفكير في كبرى الأندية الأوروبية ولجانها الفنية وحولتها في ظرف وجيز إلى أندية ألقاب وبطولات 

 

الأداة الأولى

Virtual Transfer

 

في عالم كرة القدم الحديث، لم تعد التعاقدات تخضع فقط لحدس أشخاص أو مقاطع الفيديو، بل أصبحت عملية علمية وتحليلية دقيقة تسبقها محاكاة وقراءة معمقة لأداء اللاعب داخل المنظومة

هل تبحث عن طريقة أكثر ذكاءً ودقة واحترافية في التعاقدات الكروية؟

هل تسعى إلى تقليل نسبة الخطأ، وبناء وتجميع فريق منسجم ينافس بقوة على حصد البطولات والكؤوس؟

 هل تريد أن تتوقع أداء اللاعب قبل حتى أن يلمس الكرة مع فريقك؟

هل تستطيع الحكم على لاعب قبل التوقيع معه؟

 

الجواب: نعم

 

ما كان أمس خيالا أصبح اليوم ممكنا بفضل أداة إسمها

الانتقال الافتراضي (Virtual Transfer)

اليوم في كرة القدم الحديثة أصبح بإمكانك تجربة اللاعب داخل منظومتك الفنية قبل التوقيع معه باستخدام هذه الطريقة العلمية المبتكرة التي تُستخدم حاليًا من قبل أندية رائدة، تخيل أن ترى تناغم اللاعب مع الفريق، تأثيره التكتيكي، وأداءه في سيناريوهات حقيقية قبل التعاقد معه، كذلك بإمكانك محاكاة الأداء الجماعي للاعبين قبل التوقيع معهم لانتقاء لاعبين متجانسين تكتيكيًا ونفسيًا

ما كان خيالًا، أصبح اليوم سلاحا للأندية الذكية لحصد البطولات 

هذه الطريقة  تختبر الواقع قبل أن يبدأ و
تجعل من عملية التوقيع علمية ومدروسة

 

 

Virtual Transfer

  الانتقال الافتراضي للاعبين قبل التعاقد معهم – تعاقدات ذكية لبناء فريق منسجم ومتكامل  

التعاقدات الذكية تعني: ألقاب، استقرار، ونمو مستدام

ما هي تقنية الانتقال الافتراضي في كرة القدم؟

هي طريقة علمية حديثة ومجربة أثبتت نجاحها حيث بإمكان النادي عن طريق تقنية الانتقال الافتراضي أن يعرف مسبقًا ما إذا كان اللاعب

سينجح في خطط الفريق -

يشكل إضافة حقيقية -

يستحق التعاقد والاستثمار -

من يستخدم هذه الطريقة؟

 معظم الأندية الأوروبية المتطورة الكبيرة منها والصغيرة أصبحت تعتمد على هذه التقنيات الحديثة لتقليص نسبة الخطأ  في التعاقدات  وزيادة الفعالية و تكوين فرق منافسة على البطولات، فرق عادية كباير ليفركوزن الألماني وانتراخت فرانكفورت كبرتا محليا و أوروبيا مع هذه التفنية العلمية، برشلونة، تشيلسي  و باريس  جعلتهم هذه التقنية الجد متطورة يتعاقدون مع لاعبين منسجمين داخل فرقهم

 

تجاهل هذه التقنية = ضياع مال، وقت و بطولات

 عدم استخدام طريقة "الانتقال الافتراضي" يعني تأخر عن الأندية الذكية التي تشتغل بالعلم والبيانات وتفكر وتتحرك بطريقة احترافية ومبنية على أسس علمية

 


الأداة الثانية 

( MFA-25 The 25 Multi-Factor Analysis )

النجاح المبني على البيانات وخوارزميات متقدمة ويسمونه بالسلاح الفتاك الذكي للأندية المتفوقة 

MFA-25

 

هذه الأداة هي بوصلتك لاتخاذ قرارات قائمة على علم وتحليل معمق وليست مجرد آراء أو انطباعات

( The 25 Multi-Factor Analysis )

 قرارات أكثر ذكاءً، فريق أكثر تنافسية، استثمارات ناجحة، بطولات، ألقاب ونجاح كروي مستدام

 تحليل الأداء بـ 25 مؤشراً فعالا – رؤية الفريق تحت عدسة المجهر

الصورة الكاملة لفريقك دون فجوات

  في زمن التفاصيل الدقيقة والبيانات العميقة، النجاح في كرة القدم لم يعد يعتمد فقط على الحظ، بل على الرؤية العلمية الشاملة
ولهذا نقدم لك طريقة تحليل الأداء بـ 25 مؤشراً، الأكثر تطوراً وشمولية في عالم التحليل الكروي الحديث

🔍 ما هي طريقة التحليل بـ 25 مؤشراً؟

هي منهجية علمية احترافية متقدمة تعتمد على تحليل شامل للفريق واللاعبين عبر 25 عنصراً رئيسياً

 يوفر تحليل الفريق بهذه التقنية  المستخدمة من قبل أكبر الأندية في العالم، رؤى عميقة حول أداء الفريق، كل مؤشر يكشف عن نقطة قوة أو ضعف داخل الفريق، مما يتيح لك اتخاذ قرارات دقيقة لتحسين المردودية

 

لماذا 25 مؤشراً؟

 لأن التحليل السطحي لم يعد اليوم كافياً في كرة القدم الحديثة

القرارات المبنية على 25 مؤشرا أصبحت تحقق نتائج كبيرة حقيقية

أعمق تقييم علمي للفريق ككل وللاعبين بشكل فردي

القدرة على كشف الفجوات الخفية التي لا تُرى بالعين المجردة

 توقع أداء الخصوم بخوارزميات متقدمة وصياغة استراتيجيات الفوز

 أندية أوروبا الكبرى تستخدمه بصمت كسلاح ذكي 

نعم، العديد من الأندية الكبرى تطبق أنظمة تحليل  25 مؤشرا للوصول إلى أقصى درجات الانسجام والكفاءة داخل فرقها وكذلك مراقبة خصومها، هي أدوات علمية قوية أثبتث نجاحها لتصحيح المسار ووضع خطط تطوير مستندة للحقائق وليس الانطباعات


real-life case STUDY 1 : HOW FC BARCELONA RECLAIMED GLORY WITH SMART DATA TOOLS

 

 دراسة حالة 1 : برشلونة بعد الأزمة – كيف استعادت الألقاب بأساليب غير تقليدية: كيف استعاد نادي برشلونة مجده قي ظرف وجيز باستخدام هذه الأدوات الذكية بنسبة 90% لتحقيق النجاح السريع

 

بعد أزمته التاريخية، لم يعتمد النادي الكتالوني فقط على الانتقالات أو الأسماء الكبيرة... بل لجأ إلى العلم، البيانات، والذكاء التحليلي

 

                                  النتيجة                                                            

في ظرف وجيز، عاد برشلونة للمنافسة، استعاد الألقاب، وبدأ حقبة جديدة من الاستقرار الرياضي والنجاح المُستدام


هذا ما تفعله الفرق الذكية... فماذا تنتظر الأندية التقليدية ؟

📩  حول فريقك إلى منظومة محترفة تنافس الكبار بالأدوات الصحيحة

🖋️ MB. IDRISI 

 

real life cASE STUDY 2 : HOW BAYER LEVERKUSEN BUILT AN UNBEATABLE TEAM WITH VIRTUAL TRANSFER & MULTI-FACTOR ANALYSIS

 

دراسة حالة 2 : فريق باير ليفركوزن الألماني - فريق يُتوَّج بأول فوز بالدوري الألماني البوندسليغا في تاريخه بدون خسارة واحدة

 

اعتمد الفريق على أدوات تحليل متقدمة تحاكي أداء اللاعب داخل منظومته قبل التوقيع معه

تم تصميم صفقات الفريق لتناسب التكتيك الجماعي والانسجام قبل حتى أن يلمس اللاعب الكرة رسميًا مع الفريق

 بنهج تقنية "الانتقال الافتراضي

استخدم النادي أيضًا تحليلاً شاملاً لأكثر من 20 مؤشر فني وذهني وتكتيكي في عملية التقييم

النتيجة؟

فريق لا يُهزم، يُتوَّج بأول فوز بالدوري الألماني البوندسليغا في تاريخه بدون خسارة واحدة

🖋️ MB. IDRISI 


الأداة الثالثة

"التقييم الاستباقي الذكي للمدرب"

Smart Proactive Coach Assessment (SPCA)

 🎯 هل تعلم حقًا إن كان مدرب فريقك هو الخيار المناسب؟
هل تقيمه بناءً على النتائج المؤقتة؟ أم أنك تعتمد رؤية علمية واقعية تستشرف ما سيحدث لاحقًا؟

في زمن أصبحت فيه الأندية الأوروبية الكبرى تعتمد على العلم أكثر من الانطباعات والعواطف، لم يعد الحكم على الطاقم الفني مجرد "شعور" أو "تجربة" أولى

💡 هنا تأتي قوة أداة التقييم العلمي الحديث للمدربين

              "التقييم الاستباقي الذكي للمدرب"

Smart Proactive Coach Assessment (SPCA)

أداة تحليلية متقدمة، تعتمد على أكثر من 15 مؤشرًا علميًا سريًا، تستعملها اليوم اللجان الفنية بالأندية الكبرى لاكتشاف الأبعاد الخفية لجودة المدرب وكفاءته، بهدف اتخاذ قرارات دقيقة ومحترفة دون انتظار خسائر مؤلمة

 

 

ماذا تقدم لك هذه الأداة؟

🔸 تحليل استباقي قبل بداية الموسم: هل هذا المدرب فعلاً قادر على قيادة مشروعك الرياضي؟
🔸 متابعة مستمرة أثناء الدوري
🔸 تصورات مستقبلية افتراضية
🔸 ملاءمة ثقافية وتكتيكية

📌 النتيجة؟

رؤية علمية محترفة تمنحك قدرة عالية على اتخاذ القرار في الوقت المناسب، مع مؤشرات إنذار مبكر تُمكّنك من التقييم والتصحيح قبل أن تتحول النتائج إلى أزمات

 

👔 وبصفتي مديرًا رياضيًا معتمدًا ومكوَّنًا في كبرى المدارس الأوروبية بألمانيا وإسبانيا وانجلترا، أؤكد أن اعتماد هذا التقييم العلمي سيضع إدارتكم في الصفوف الأمامية لأنه لا يُقيّم فقط المدرب… بل يمنحكم قوة السيطرة على مصير الفريق بثقة وبُعد نظر

 

في كرة القدم الحديثة، من لا يرى المستقبل… يعيش في قرارات الأمس

 


المحاكاة التوأمية الافتراضية:

 أأداة إضافية تخص المدربين والأطفم الفنية بالأندية 

Virtual Twin Simulation

 تصميم استراتيجيات الفوز قبل بداية اللقاء - التقنية التي تقف وراء تتويج  الأبطال كباريس و برشلونة

real life cASE STUDY 3

تقنية المحاكاة التوأمية التي صنعت من باريس بطلا لأوروبا وبرشلونة بطلا للثلاثية

Virtual Twin Simulation

تصميم استراتيجيات الفوز قبل بداية اللقاء

 

هذه الطريقة العلمية المبتكرة حديثا والجد متطورة جعلت من فريق باريس يتفوق على منافسيه في دوري أبطال أوروبا  بامتياز بحيث تسمح هذه الطريقة الجد متطورة ببناء سيناريوهات لكل خصم وتحضير خطط تكتيكية محسوبة لتحديد التشكيلة الأفضل، طريقة الضغط، تنظيم الدفاع، وانتقال اللعب

 

في عصر كرة القدم الذكية، حيث الفوارق أصبحت ضئيلة والانتصارات تُصنع قبل انطلاق صافرة البداية، ظهرت تقنية المحاكاة التوأمية الافتراضية  كعامل حاسم في بناء الفرق البطلة⚽️ أندية مثل باريس سان جيرمان وبرشلونة لم تعد فقط فرقًا تلعب، بل أنظمة استراتيجية تُدار بالبيانات والمحاكاة

 


لا تدع ناديك يتأخرعن الركب، كل لحظة تتردد فيها، منافسوك يتقدمون

 

مستقبل كرة القدم لهؤلاء من يتخذون القرار والخطوات الصائبة مع الأوائل

ابدأ الآن، أو شاهد الآخرين يتفوقون عليك

النجاح لا ينتظر بل يُصنع

كل التوفيق لكم